النائب في حزب الهدى "دينتش" يدلي بتصريح حول الأسرة التي تعرضت لهجوم في مرسين

أدلى النائب عن حزب الهدى في مرسين "فاروق دينتش" بتصريح حول الأسرة القادمة من بطمان التي تعرضت لهجوم في مرسين، مؤكدًا ضرورة متابعة المسار القضائي للقضية بدقة.
قال النائب عن حزب الهدى في مرسين فاروق دينتش: "إنه التقى أقارب العائلة من بطمان المكوّنة من ثمانية أفراد، التي تعرضت لهجوم في منطقة تشاملي يايلا التابعة لولاية مرسين أثناء عودتها من نزهة، مؤكداً على ضرورة أن تُدار العملية القضائية المتعلقة بالحادثة بدقة.
"رضيع يبلغ 3 أشهر تحت العلاج في المستشفى"
وقال دينتش، في بيان نشره عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي:
"عائلة بطمانية مكوّنة من ثمانية أفراد كانت في طريقها إلى وادي كيسجيك التابع لمنطقة تشاملي يايلا في مرسين من أجل التنزه، تعرضت أثناء الرحلة لهجوم من قبل عصابة مخمورة. وخلال الهجوم، تعرض رضيع يبلغ من العمر ثلاثة أشهر للضرب، وتعرضت امرأة تبلغ من العمر 70 عاماً للإهانة لمجرد تحدثها باللغة الكردية. وقد أُفيد أن من بين المهاجمين مختار إحدى القرى. وفي الوقت الراهن، هناك شاب في العناية المركزة بسبب نزيف في الدماغ، بينما يتلقى الرضيع البالغ من العمر ثلاثة أشهر العلاج في المستشفى".
"التعرض للإهانة لمجرد التحدث بالكردية أمر غير مقبول إطلاقاً"
وأشار دينتش إلى أن المهاجمين كانوا في حالة سُكر، وقال: "لا يمكن بأي حال من الأحوال قبول تعرض أي شخص للإهانة لمجرد تحدثه باللغة الكردية. لذلك، يجب إدارة العملية القضائية المتعلقة بالحادثة بدقة، وفتح تحقيق منفصل بحق من أدلى بخطاب كراهية". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
ضبطت السلطات اليمنية عدد كبير من محطات وأجهزة ومعدات الإنترنت الفضائي “ستارلينك” التي أُدخلت إلى البلاد بطرق غير مشروعة، ويُشتبه في استخدامها لأغراض التجسس والأنشطة الاستخباراتية.
أدان رئيس وزراء نيوزيلندا في تصريحات له بشدة خطط الاحتلال لشن هجمات جديدة على مدينة غزة، واصفًا إياها بأنها "غير مقبولة على الإطلاق".
استقبل وزير الخارجية التركي فيدان كل من وزير الخارجية السوري شيباني، ووزير الدفاع أبو قصرة، ورئيس جهاز الاستخبارات سلامة، وذلك خلال زيارة رسمية إلى أنقرة.
شنت قوات تابعة للاحتلال الصهيوني، ليل الإثنين/الثلاثاء، هجمات برية وجوية على مناطق عدة في جنوب سوريا، شملت ريفي القنيطرة ودرعا، وأسفرت العمليات عن أسر عدد من المدنيين السوريين.